أخبار إقتصادية عربية ودولية
السعودية ثاني أكثر الدول مرونة في التعامل مع «كوفيد – 19»
إحتلت المملكة العربية السعودية المرتبة الثانية في تصنيف وكالة «بلومبرغ» لأكثر الدول مرونةً في التعامل مع «كوفيد – 19» لشهر يناير/ كانون الثاني 2022، في تقدم نوعي يعكس فاعلية خطط الإستجابة الصحية والإقتصادية التي وضعتها الحكومة السعودية في التعامل مع الجائحة، حيث تقدمت المملكة بنحو 18 مرتبة عن تصنيفها السابق في القائمة التي تقيس مدى إستجابة أكبر 53 إقتصاداً في العالم مع الجائحة. وجاءت السعودية ثانياً في تصنيف «بلومبرغ» لأكبر 53 إقتصاداً في العالم إستجابة في التعامل مع فيروس «كوفيد – 19»؛ ليُعزز الموثوقية في إقتصادها وجهودها الطبية، في وقت عادت فيه العديد من دول العالم إلى سياسات الإغلاق الإقتصادي تخوفاً من إنهيار أنظمتها الطبية.
إحتياطات مصر الأجنبية ترتفع إلى 40.98 مليار دولار
أفاد البنك المركزي المصري، أن إحتياطات النقد الأجنبي في مصر، إرتفعت إلى مستوى 40.98 مليار دولار في يناير/ كانون الثاني 2022، من 40.93 ملياراً في ديسمبر/ كانون الأول 2021. وترتفع إحتياطات النقد الأجنبي لمصر منذ يونيو/ حزيران 2020، بعد أن تراجعت إلى نحو 36 مليار دولار، مما يزيد عن 45.5 ملياراً بسبب آثار جائحة فيروس كورونا. وتكون العملات الأجنبية بالإحتياطي لمصر من سلّة من العملات الرئيسية، وهي: الدولار، والعملة الأوروبية الموحدة «اليورو»، والجنيه الإسترليني، والين الياباني واليوان الصيني.
السعودية: أمن الطاقة أساسي للنمو ومواجهة تحديات المناخ
قال الأمير عبد العزيز بن سلمان، وزير الطاقة السعودي: «إن بلاده تلتزم تعهداتها في تقليل الإنبعاثات ومعالجة أزمة المناخ»، مشيراً إلى «أن المملكة لديها القدرة على التحدّي بما تملك من ثقة في قدراتها وإيمانها بأنها جزء من الحلول للقضايا العالمية الحية»، مؤكداً «أن أمن الطاقة يُشكل أساساً ضرورياً لإزدهار الإقتصاد العالمي، وضرورياً من أجل الوصول إلى إنتقال سلس للتعامل مع أزمة المناخ»، مشيراً إلى «أن الرياض تختبر نفسها من خلال مشروع «نيوم».
إطلاق مجموعة من الخدمات الحكومية الرقمية السعودية
شهد معرض «السعودية الرقمية» الذي تنظمه هيئة الحكومة الرقمية ضمن فعاليات مؤتمر «ليب 2022»، إطلاق جملة من الخدمات الحكومية الرقمية، حيث أطلقت وزارة السياحة إستراتيجية السياحة الرقمية، وأطلق المركز الوطني لنظم الموارد الحكومية خدمة التعاقد الإلكتروني، فيما وقّعت وزارة الإتصالات وتقنية المعلومات ثلاث مذكرات تعاون مع كل من الشركة السعودية لتقنية المعلومات «سايت»، وشركة «مصنع»، إلى جانب شركة «مركز البيانات العالمية».
السعودية تُعزّز موقعها مركزاً إقليمياً للإبتكار بإستثمارات 6.4 مليارات دولار في تقنيات المستقبل
أظهرت السعودية إمكانات ضخمة في قدرتها كمركز إقليمي للتقنية والإبتكار، والتي تُعد أحد مستهدفات «رؤية 2030»، وذلك من خلال إستضافة المؤتمر التقني الدولي «ليب 2022» في العاصمة الرياض، حيث كشفت عن صفقات إستثمارية بقيمة تتجاوز الـ6.4 مليارات دولار لدعم التقنيات المستقبلية والشركات الناشئة وريادة الأعمال التقنية.
مبيعات قياسية للتجارة الإلكترونية في السعودية
شهدت التجارة الإلكترونية في السعودية نمواً قوياً خلال العامين الماضيين، مدعومة بالتوجه الحكومي حيال التوسع في قطاع المدفوعات الإلكترونية والتحول الرقمي، ضمن برنامج تطوير القطاع المالي – أحد برامج «رؤية المملكة 2030». علماً أن جائحة «كوفيد- 19» سرّعت من معدّلات النمو والتحول للتجارة الإلكترونية، وزيادة تعامل المستهلكين وتقبّلهم أنظمة المدفوعات الإلكترونية، والتقليل من الإعتماد على التعاملات النقدية.
إرتفاع أرباح سابك السعودية بـ 119 %
إرتفعت الأرباح الفصلية لشركة «سابك» السعودية 119 % في الربع الرابع من العام 2021 على أساس سنوي، حيث بلغت 4.93 مليار ريال. وعزت الشركة سبب الإرتفاع نتيجة زيادة في متوسط أسعار بيع المنتجات، وإرتفاع الكميات المباعة، رغم تسجيل مخصصات إنخفاض قيمة بعض الأصول الرأسمالية، وإعادة هيكلة بصافي 0.92 مليار ريال بلغت حصة «سابك» منها 0.76 مليار ريال. كما حققت الشركة صافي أرباح بلغ 23 مليار ريال في العام 2021 على أساس سنوي.
«فيتش» تمنح تصنيف A لصندوق الإستثمارات العامة السعودي
منحت وكالة فيتش، تصنيفاً إئتمانيا عند (A) لصندوق الإستثمارات العامة السعودي، بما يتماشى مع التصنيف السيادي للمملكة، وهو ما يُعطي دعماً قوياً لصندوق الثروة السيادي ودوره الرئيسي في قيادة مسعى التنويع الإقتصادي للمملكة. وتوقعت «فيتش» أن يطرق صندوق الإستثمارات العامة بشكل تدريجي أسواق الدين الدولية، بينما يستمر في الإستفادة من تدفقات رأسمالية مستقرة من الحكومة «أثناء مرحلة النمو لعملياته». ويدير صندوق الإستثمارات العامة أصولاً تصل قيمتها إلى حوالي 480 مليار دولار، وهو الجهاز الرئيسي لتعزيز الإستثمارات السعودية في الداخل والخارج في إطار تنويع إقتصاد المملكة.
وأفادت «فيتش» أن إجمالي أصول صندوق الإستثمارات العامة في نهاية 2021 كان يُعادل 57 % من الناتج المحلي الإجمالي للسعودية.
السعودية وبريطانيا للتعاون في التنمية المستدامة ودعم الإستثمار الدولي
بينما أكدت لندن عزمها التعاون مع الرياض في بحث أفضل السبل للقيام بذلك بطريقة مستدامة تحافظ على دعم المجتمعات المحلية والمستثمرين الدوليين، أكد ديبلوماسي بريطاني، أن بلاده ترغب في تعميق مفاهيم الخطط السعودية لإستكشاف إحتياطاتها المعدنية المهمة، كاشفاً عن إستراتيجية شاملة لبلاده للصافي الصفري، تحدد التدابير اللازمة للإنتقال إلى مستقبل أخضر ومستدام.
تفاهم سعودي – عراقي لدعم التعاون الزراعي
وقّعت اللجنة الزراعية في مجلس التنسيق السعودي العراقي، مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون بين الجانبين في المجالات الزراعية والثروة الحيوانية والسمكية، وذلك في ضوء الأنظمة والقوانين السارية في كلا البلدين. وتضمّنت الإتفاقية دعم التعاون الثنائي في عدد من المجالات منها: الإنتاج النباتي ومكافحة الآفات النباتية، ودعم سبل مكافحة التصحر والمحافظة على الغابات والمراعي والتنوع الحيوي، وأساليب تطوير التسويق الزراعي والتبادل التجاري للمنتجات الزراعية، وإدارة المياه العادمة ومعالجتها وإعادة استخدامها في القطاع الزراعي، بالإضافة إلى الأمن الغذائي والزراعة، والحجر الحيواني والنباتي والمختبرات البيطرية، ودعم الإستثمار في مجالات الإنتاج الحيواني والصحة الحيوانية والسمكية وإنتاج الأعلاف.
«أرامكو» تُطلق رسمياً صندوق رأس المال الإستثماري Prosperity 7
أعلنت «أرامكو السعودية»، إطلاق صندوق رأس المال الاستثماري (Prosperity7) برأس مال يبلغ مليار دولار، وأُنشئ الصندوق مؤخراً، ودُشن رسمياً، خلال كلمة ألقاها كبير الإداريين التقنيين في «أرامكو السعودية» أحمد الخويطر، في مؤتمر LEAP 22 في الرياض. وقد صُمم الصندوق ليكون عالمياً برؤية بعيدة المدى، تهدف إلى دعم تطوير جيل تقنيات المستقبل، وأنماط الأعمال الجديدة، التي تُحدث تأثيراً إيجابياً على أوسع نطاق.
ثورة البنوك الرقمية في الكويت
في إطار حرص بنك الكويت المركزي على ترسيخ الإستقرار النقدي والمالي، في ظل بيئة عمل تشهد تعقيدات متزايدة ومخاطر متنامية، وسعيه الدؤوب لدعم إستفادة القطاع المصرفي والمالي من التقنيات الحديثة على مستوى نماذج أعمال القطاع المصرفي والمالي، وعلى مستوى بيئة عمل القطاع، في ضوء ما تعيشه الصناعة المصرفية والمالية من تحولات جذرية تعيد صوغ نماذج أعمالها، أقام بنك الكويت المركزي لقاءً إفتراضياً تحت شعار «التمكن والتمكين». ويُشير محافظ بنك الكويت المركزي الدكتور محمد يوسف الهاشل، إلى «الدور الرئيسي للبنك المركزي المتمثل في تعزيز الإستقرار النقدي والمالي، وتمكين القطاع المصرفي والمالي، سعياً لإستدامة الرفاه للجميع، ومن هنا جاء شعار «التمكن والتمكين».
مصر تنضم رسمياً لمؤشر «جي بي مورغان»
إنضمت مصر رسمياً إلى مؤشر «جي بي مورغان» للسندات الحكومية بالأسواق الناشئة، لتصبح واحدة من دولتين فقط في الشرق الأوسط وأفريقيا منضمة إلى هذا المؤشر. وتوقعت رئاسة مجلس الوزراء المصري، «أن تدخل مصر بـ 14 إصداراً بقيمة إجمالية نحو 26 مليار دولار، تكون نسبتها في المؤشر 85.1 %، بما يُمكّن صناديق الإستثمار الكبرى والمزيد من المستثمرين الأجانب من الإستثمار في أدوات الدين المصرية بالعملة المحلية.
قناة السويس تُطلق صندوقاً إستثمارياً بملياري جنيه
أعلن رئيس هيئة قناة السويس، أسامة ربيع، إعتزام الهيئة تأسيس صندوق إستثمار برأس مال مبدئي قدره 2 مليار جنيه، موضحاً أن صندوق الإستثمار سيبدأ أعماله في المستقبل القريب. وتوقع ربيع «أن تتجاوز إيرادات قناة السويس في فبراير/ شباط 2022 ما حققته في يناير/ كانون الثاني الماضي، حيث بلغت إيرادات القناة 544.7 مليون دولار.
صافي الإستثمارات الأجنبية المباشرة لمصر 1.6 مليار دولار
أعلن بيان ميزان المدفوعات المصري عن تحقيق الحساب الرأسمالي والمالي، صافي تدفق للداخل بلغ نحو 6 مليارات دولار خلال الربع الأول من العام المالي الجاري 2022/2021، مقابل نحو 3.9 مليارات دولار خلال الفترة المناظرة من العام المالي السابق له. وبحسب البنك المركزي المصري؛ جاء ذلك مدعوماً بصافي تدفق للداخل في كل من الإستثمار الأجنبي المباشر، ومحفظة الأوراق المالية بنحو 1.66 مليار دولار، و3.6 مليارات دولار توالياً، ورغم تحقيق القروض والتسهيلات صافي سداد بلغ نحو 2.1 مليار دولار خلال الربع الأول من العام المالي.
مصر تتوقع إنخفاض الدين تحت 90 % من الناتج
توقع وزير المالية المصري محمد معيط، «إنخفاض الدين إلى ما دون 90 % من الناتج الإجمالي في حلول نهاية العام المالي الحالي»، فيما قال رئيس الوزراء مصطفى مدبولي «إن إجمالي الصادرات المصرية خلال العام 2021 بلغ 45.2 مليار دولار».
البحرين تبدأ إعداد خطة سوق العمل للسنوات الأربع المقبلة
أعلن وزير العمل والتنمية الاجتماعية البحريني، جميل حميدان، البدء في العام 2022، بإعداد الخطة الوطنية الجديدة لسوق العمل للأعوام 2026-2023 وذلك بعد زيادتها من عامين إلى 4 سنوات، وسيتم تحديد عدد العمالة حسب حاجة كل قطاع ضمن الخطة المذكورة.
غرفة البحرين تحصل على «الآيزو» للمرة الأولى
أكد رئيس غرفة تجارة وصناعة البحرين سمير عبدالله ناس، أن حصول الغرفة على شهادة «الآيزو»، يعكس مدى إلتزامها بتطوير أدائها على نحو مستمر، وإصرارها على المضي قدماً، وبقوة لتحقيق أهدافها في جميع الإتجاهات التنموية، التي تأتي من خلال أنشطتها الرئيسية والخدمية، وتعزيز وبناء قدرات وكفاءات كوادرها والعاملين فيها.
«المالية العُمانية» تُوقع ثلاث مذكرات تفاهم مع الصندوق السعودي للتنمية
وقَّعت وزارة المالية ثلاث مذكرات تفاهم مع الصندوق السعودي للتنمية لتمويل عددٍ من المشاريع بنحو 94 مليون ريال عُماني. وقَّع مذكرات التفاهم، نيابةً عن سلطنة عُمان، سلطان بن سالم الحبسي وزير المالية، فيما وقَّعها من جانب الصندوق السعودي للتنمية سلطان بن عبدالرحمن المرشد الرئيس التنفيذي للصندوق.
الإنفاق يدفع التجزئة في الإمارات لتجاوز مستويات 2019
يُواصل إقتصاد التجزئة في الإمارات، إظهار علامات إنتعاش لافتة، متجاوزاً مستويات العام 2019 من خلال تسجيل نمو بنسبة 4.5 % في إجمالي الإنفاق الاستهلاكي خلال العام 2021، وفقاً لشركة «ماجد الفطيم». وتؤكد النسخة الرابعة من تقرير الشركة الفصلي عن حالة قطاع تجارة التجزئة في الإمارات تحقيق أكبر زيادة في الإنفاق حتى الآن، مما يشير إلى إستمرار هذا المسار التصاعدي في العام 2022. وشكّل الربع الرابع 2021 فترة لافتة بالنسبة إلى معنويات المستهلكين والإنفاق، وعزّزها إفتتاح معرض إكسبو 2020، والإرتفاع في معدلات التطعيم العالمية، وإزدياد السفر الدولي.
الإمارات تستحدث «ضريبة الشركات»
تعتزم الإمارات إستحداث ضريبة إتحادية على أرباح الأعمال، تسري على السنوات المالية التي تبدأ إعتباراً (من أو بعد) أول يونيو (حزيران) 2023، حيث ستخضع الأعمال في البلاد لضريبة الشركات إعتباراً من سنتها المالية الأولى التي تبدأ في تلك الفترة. وأفادت وزارة المالية الإماراتية «أن سياسة ضريبة الشركات التي تبنّتها البلاد، تعكس المبادئ المتعارف عليها ضمن أفضل الممارسات الدولية»، مشيرة إلى أنه «تم تطوير النظام مع مراعاة تقليل عبء الإمتثال على الأعمال، على أن يتم إحتساب ضريبة الشركات على أرباح الأعمال، بناءً على بياناتها المالية المُعدّة وفقاً لمعايير المحاسبة المتبعة دولياً».
غرفة دبي للإقتصاد الرقمي تعتمد إستراتيجية جديدة
إعتمد مجلس إدارة غرفة دبي للإقتصاد الرقمي، أخيراً في إجتماعه الأول العام الحالي، إستراتيجيته للمرحلة المقبلة (2024-2022)، التي تركز على تحسين بيئة الأعمال الرقمية، وتطوير الدعم للشركات الرقمية، وإستقطاب الشركات الرقمية العالمية، تماشياً مع رؤية الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، لتعزيز مكانة دبي عاصمة للإقتصاد الرقمي، ولاعباً عالمياً أساسياً ومحورياً في مجال الإقتصاد الرقمي.
دبي إستقبلت 7.28 ملايين زائر دولي في 2021
أعلنت دبي إستقبالها 7.28 ملايين زائر دولي خلال العام 2021، بزيادة قدرها 32 % مقارنة بالفترة ذاتها من العام 2020، مؤكدةً أهمية الدور الفعَّال الذي تلعبه دبي في تعافي قطاع السياحة العالمي، مشيرة إلى أنها تخطو خطوات ثابتة لتحقيق النمو المستدام.
أول إكتشاف بحري للغاز قبالة أبوظبي
أعلنت الإمارات عن إكتشاف موارد من الغاز الطبيعي في المنطقة البحرية الواقعة قبالة سواحل العاصمة أبوظبي، تُقدر بنحو 1.5 إلى تريليوني قدم مكعبة قياسية من الغاز الخام، وذلك وفقاً للنتائج المبدئية التي تم الحصول عليها من أول بئر إستكشافية في منطقة الإمتياز البحري 2. وأفادت شركة بترول أبوظبي الوطنية «أدنوك» أن الإعلان يُمثل أول إكتشاف ضمن مناطق الامتيازات البحرية التي تمّت ترسيتها في إطار الجولة الأولى من المزايدة التنافسية التي أطلقتها أبوظبي لإصدار تراخيص إستكشاف لمناطق جديدة في العام 2019، وتم التوصل إليه عبر المسح الجيوفيزيائي ثلاثي الأبعاد، الذي تقوم أدنوك بتنفيذه حالياً في إمارة أبوظبي.
قائمة أقوى 50 سيدة أعمال في الشرق الأوسط تتصدّرها الإمارات
كشفت «فوربس الشرق الأوسط» عن قائمتها السنوية «أقوى 50 سيدة أعمال في الشرق الأوسط»، حيث صنّفت أكثر القيادات النسائية إبداعاً وتأثيراً في المنطقة ضمن مختلف المجالات. وقد أعدّت القائمة وفقًاً لحجم الشركة، والإنجازات الفردية المحققة خلال العام الماضي، والمسؤولية الإجتماعية، وغيرها من المبادرات التي قادتها المرأة.
«ساكسو بنك» يُطلق حملة المال الهادف في دول مجلس التعاون الخليجي
أطلق ساكسو بنك، منصة التكنولوجيا المالية المُختصة في مجالات التداول والإستثمار متعددة الأصول، حملة المال الهادف، المبادرة الإلكترونية الجديدة، الموجهة للسوق الخليجية، بهدف عرض إمكانات الإستثمار الهادف، والأثر الذي يُمكن للخيارات الفاعلة أن تترُكه على المستثمرين والمجتمع والعالم. وتستهدف الحملة، المستثمرين في قطاع التجزئة سريع النمو، حيث يتزامن إطلاق الحملة مع تسجيل ساكسو بنك، لزيادةٍ بنسبة 150 % في أعداد المستثمرين الجدد في المنطقة، على مدى العامين الماضيين. وتضم الحملة 5 أفلام مصورة، تتطرّق إلى مجموعة متنوعة من المواضيع الإستثمارية. وتتطرق السلسلة إلى أهمية القيام بالإستثمارات، كما تسلّط الضوء على الأثر المُستدام، الذي يُمكن للخيارات الفاعلة ضمن المنظومة المالية القوية أن تُحدثه.
إرتفاع العجز التجاري للمغرب 25 % في 2021
أفاد مكتب الصرف المغربي (مكتب تحويل العملات)، بأن العجز التجاري للمغرب بلغ حتى ديسمبر (كانون الأول) 2021، ما قيمته 199.74 مليار درهم (19.97 مليار دولار)، أي بزيادة 25 % مقارنة بالفترة ذاتها من العام 2020. وأوضح مكتب الصرف «أن هذا العجز ناتج عن زيادة في الواردات بنسبة 24.5 % إلى 526.6 مليار درهم، بينما قفزت الصادرات 24.3 % إلى 327 مليار درهم في 2021، بالمقارنة مع العام السابق.
التمويل الأخضر يُهيمن على إستثمارات البنك الأوروبي في المغرب
تصدّر التمويل الأخضر أنشطة البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية في المغرب خلال العام 2021، ما يُمثل للمرة الأولى، أعلى من نصف إستثماراته الإجمالية في المملكة. وأوضح البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، «أن إجمالي إستثماراته البالغة 211 مليون يورو في 10 مشاريع، تمحورت بالكامل حول القطاع الخاص»، مشيراً إلى أنه «من خلال آليته لتمويل الإقتصاد الأخضر وبرنامج سلسلة القيمة الخضراء، قدم البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية ما مجموعه 88 مليون يورو للأبناك الشريكة، بغية مساعدة المقاولات الصغرى والمتوسطة والشركات على الإستثمار في التكنولوجيات الكفيلة بالتخفيف من تداعيات تغيُّر المناخ والتكيّف معه».
إختيار المغرب لعقد الإجتماعات السنوية للبنك وصندوق النقد الدوليين في 2023
أعلنت مجموعة البنك وصندوق النقد الدوليين، تأجيل عقد الإجتماعات السنوية للمؤسستين الدوليتين التي كان من المقرر عقدها في مدينة مراكش في المملكة المغربية في أكتوبر/تشرين الأول 2022، على أن تُعقد بدلاً من ذلك في العاصمة الأميركية واشنطن بسبب إستمرار عدم اليقين في شأن جائحة «كوفيد 19»، فيما تُعقد الإجتماعات السنوية للمؤسستين في أكتوبر/ تشرين الأول 2023 في مراكش.
تونس تنفي طباعة المال لتغطية العجز
نفت الحكومة التونسية أنها تقوم بطباعة الأموال من أجل سداد العجز، فيما أملت وزيرة المالية التونسية سهام بوغديري، «في الوصول إلى إتفاق تمويلي مع صندوق النقد الدولي في أبريل (نيسان) 2022»، مشيرة إلى «أن الحكومة قادرة على دفع أجور الموظفين، وسط تساؤلات حول مصير المالية العمومية بعد تأخير كبير في صرف رواتب الموظفين».
«المركزي التونسي» قلق من تأخر «التمويل الخارجي»
أفاد البنك المركزي التونسي، أنه أبقى سعر الفائدة الرئيسي دون تغيير عند 6.25 %، وأعرب عن قلقه العميق من التأخير في تأمين تمويلات خارجية لميزانية الدولة لهذا العام. وأفادت تونس، التي تعاني أسوأ أزمة مالية لها، أنها تُجري محادثات مع صندوق النقد الدولي للحصول على برنامج تمويل لإنعاش الإقتصاد المتعثر، مما يُتيح لها الوصول إلى تمويلات خارجية من شركاء آخرين أيضاً.
«الطاقة الدولية» تتوقع تباطؤ الطلب العالمي على الغاز
ذكرت وكالة الطاقة الدولية، أنه إذا لم يتجاوز الطقس المعايير الموسمية، فيُتوقع أن يتباطأ الطلب العالمي على الغاز بسبب إرتفاع الأسعار وضعف النمو الإقتصادي. كما توقعت الوكالة إنخفاضاً ملحوظاً بنسبة 4 % في الطلب على الغاز في 2022. وسجّل إقتصاد منطقة اليورو نمواً قوياً العام الماضي، لكن تداعيات تفشي المتحورة أوميكرون وأزمة الطاقة تُثير الشكوك حيال قدرة التكتل على المحافظة على هذه الوتيرة. وبينما تُعد نسبة النمو البالغة 5.2 % تاريخية، إلا أنها لا تكفي في التعويض عن أزمة العام 2020، عندما إنكمش إقتصاد منطقة اليورو بنسبة 6.4 % على وقع الصدمة الأولى التي أحدثها «كوفيد». وحققت الولايات المتحدة نمواً بلغت نسبته 5.6 % في العام 2021، بينما سجّلت الصين نمواً بنسبة 8.1 %.
صندوق النقد الدولي يُحذّر من تداعيات إقتصادية لأزمة أوكرانيا
دعت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي، كريستالينا غورغييفا، إلى «إيجاد حل سلمي للأزمة بين روسيا وأوكرانيا»، مشدِّدة على «أن أسعار الطاقة تأثرت من الآن جرّاء الخلاف الذي يشكل أيضاً تهديداً للنمو العالمي». وأفادت «واشنطن بوست» أنه «في مرحلة عدم اليقين المتزايد في شأن نمو الإقتصاد العالمي، تزيد التوترات الجيوسياسية الوضع تعقيداً ونُسجل تداعيات على أسعار الطاقة». وأملت «في التوصل إلى حل ديبلوماسي لشعب أوكرانيا، ولأن الإنتعاش المستدام للإقتصاد العالمي ضرورة».
الولايات المتحدة تمتلك أكبر إحتياطات من الذهب عالمياً
كشف مجلس الذهب العالمي في يناير/ كانون الثاني 2022، عن إحتياطات البنوك المركزية في العالم من الذهب، موضحاً أن الإحتياطات بلغت 35571.3 طن من المعدن. وزاد إجمالي الإحتياطات بنحو 11 طناً في تقرير يناير/كانون الثاني 2022 مقارنة بديسمبر/ كانون الأول 2021. وتصدّرت الولايات المتحدة دول العالم بإحتياطات المعدن النفيس، حيث تمتلك 8133.5 طناً، تليها في المرتبة الثانية ألمانيا (3359.1 طناً)، ومن ثم إيطاليا (2451.8 طناً)، وبعدها تأتي فرنسا (2436.4 طناً)، ومن ثم روسيا (2298.5 طناً).
واشنطن: الصين فشلت في الوفاء بتعهدات «إتفاق التجارة»
قالت سارة بيانشي، نائبة الممثلة التجارية الأميركية: «إن الصين فشلت في الوفاء بتعهداتها بموجب إتفاق التجارة «المرحلة الأولى» الذي إنقضى في نهاية العام 2021، وإن المناقشات مستمرة مع بيجينغ في هذا الشأن». وأبلغت بيانشي منتدى إفتراضياً إستضافته جمعية واشنطن للتجارة الدولية، أنه «من الواضح فعلاً أن الصينيين لم يفوا بتعهداتهم في (المرحلة الأولى)، إلاّ أن ذلك شيء نحاول معالجته».
إنكلترا تُواجه التضخم برفع الفائدة… وأوروبا تُبقي عليها
رفع بنك إنكلترا المركزي أسعار الفائدة إلى 0.5 %، وكان نحو نصف أعضاء لجنة السياسة النقدية في البنك يريدون زيادة أكبر لإحتواء ضغوط الأسعار، في الوقت الذي حذر فيه البنك من أن التضخم سيتجاوز قريباً مستوى 7 %. وعلى الجانب الآخر، أبقى البنك المركزي الأوروبي سياسته النقدية من دون تغيير، كما كان متوقعاً، لكنه أبقى على دعم وفير للإقتصاد، رغم إرتفاع التضخم إلى مستوى قياسي غير متوقَّع، متجاوزاً المعدل المستهدف للبنك، وهو 2 %.
بريطانيا تقدم 9 مليارات جنيه لدعم العائلات
أعلنت الحكومة البريطانية، حزمة بقيمة 9 مليارات جنيه إسترليني، دعماً للعائلات الفقيرة والمتوسطة في مواجهة الإرتفاع الكبير لأسعار السلع والطاقة، كذلك تكاليف الإستدانة على خلفية إزدياد معدّل التضخم. ويُحذّر تجار التجزئة من أن ضغط الأسعار سيؤثر بلا شك على السلع الأساسية بالنسبة إلى العائلات، ما سيُفاقم الضغوط السياسية على رئيس الوزراء بوريس جونسون قبيل إنتخابات محلية مرتقبة.
الهند لإطلاق خطة تحفيز جديدة للإقتصاد
تعتزم الحكومة الهندية مضاعفة تعهداتها في شأن الإنفاق العام لتحفيز الإقتصاد، متوقعة الإستفادة من التعافي الإقتصادي في مرحلة ما بعد جائحة فيروس «كورونا» المستجد. وقالت وزيرة مالية الهند نيرمالا سيثارامان أمام البرلمان: إن «هذه الميزانية تواصل توفير قوة الدفع للنمو». وذكرت وكالة «بلومبرغ» أن هذه الميزانية تُعتبر من أكثر الأحداث الإقتصادية التي تراقبها الشركات والمستثمرون، والشعب الهندي الذي يصل تعداده إلى 4.1 مليار شخص لمعرفة إتجاه السياسة الإقتصادية وأولويات الإنفاق العام.
الإتحاد الأوروبي يُطلق مشروعاً لدعم إقتصاد اليمن
أعلن الإتحاد الأوروبي، إطلاق مشروع لدعم إقتصاد اليمن، الذي يعاني أزمة حادة تزامناً مع تدهور سعر العملة المحلية أمام العملات الأجنبية. وأفاد بيان لبعثة الإتحاد: «إجتمع الإتحاد الأوروبي ومنظمة التعاون والتنمية الإقتصادية OECD وممثلون للحكومة اليمنية، لإطلاق مبادرة تنفيذ تعزيز المرونة الإقتصادية في اليمن». يُذكر أن اليمن يعاني أزمة إقتصادية حادة وتراجعاً في قيمة العملة المحلية، حيث يتجاوز سعر صرف الدولار ألف ريال في المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة المعترف بها دولياً.
التضخم في منطقة «اليورو» سيبقى مرتفعاً
أكدت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد «أن التضخم في منطقة اليورو سيبقى مرتفعاً لفترة أطول من المتوقع لكنه سيتراجع خلال العام 2022»، موضحة «أن التضخم سيبقى مرتفعاً على المدى القصير؛ إذ إن أسعار الطاقة لا تزال «السبب الرئيسي» لهذه الزيادة الكبيرة التي تُقلق المستهلكين». ويُذكر أن البنك المركزي الأوروبي أبقى على معدلات الفائدة عند مستوى متدنٍ غير مسبوق، ولا يزال يُعوّل على تراجع التضخم في 2022.
إصلاح الحوكمة الإقتصادية يدعم النمو الإحتوائي في الشرق الأوسط
أحرزت بلدان منطقة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى، تقدماً ملحوظاً في تحسين الحوكمة الإقتصادية. لكن الإحصاءات تشير إلى إستمرار شعور المواطنين ودوائر الأعمال بأن الحوكمة الضعيفة والفساد يُمثلان مشكلتين كبيرتين في المنطقة. وتؤكد مؤشرات الحوكمة عموماً هذه الرؤية.
الدين العام الأميركي يتجاوز 30 تريليون دولار
تجاوز الدين العام الأميركي 30 تريليون دولار للمرة الأولى، مدفوعا جزئياً بتأثيرات تفشي وباء فيروس «كورونا» وما يصفه الإقتصاديون بسنوات من الإنفاق الحكومي غير المستدام الذي يُمكن أن يكون له عواقب طويلة الأجل.
صندوق النقد الدولي يُخفّض معدّل نمو الإقتصاد العالمي في 2022
خفّض صندوق النقد الدولي معدل نمو الإقتصاد العالمي في 2022 إلى 4.4 %. وكان الصندوق يتوقع في تطلعات تشرين الأول (أكتوبر) 2021 نمو الإقتصاد العالمي في 2022 بنسبة 4.9 %. ويعزو الصندوق تراجع توقعات نمو العام المقبل إلى عوامل عدة، أبرزها الإنتشار السريع لفيروس أوميكرون، الذي تسبّب في نشر سلسلة قيود إحترازية عبر العالم، وأثّر بشكل رئيس في قطاعات السفر خصوصاً، والخدمات عموماً.