محمد الإتربي رئيساً لمجلس إدارة إتحاد المصارف العربية
وعبد المحسن الفارس نائباً للرئيس
إجتماع مجلس إدارة إتحاد المصارف العربية في القاهرة على هامش في المؤتمر المصرفي العربي 2022
أعلن إتحاد المصارف العربية إنتخاب محمد الإتربي رئيس بنك مصر ورئيس إتحاد بنوك مصر، رئيساً لمجلس إدارة إتحاد المصارف العربية لمدة 3 سنوات، خلفاً للشيخ محمد الجراح الصباح الذي إنتهت فترة رئاسته للإتحاد. كما إنتُخب عبد المحسن الفارس (ممثل المصارف السعودية) نائباً للرئيس. علماً أن باسم السالم (ممثل المصارف الأردنية) وطارق فايد (ممثل البنوك المشتركة)، عضوين لثلاث سنوات إضافية.
وجاء إنتخاب الإتربي (نائب رئيس إتحاد المصارف العربية وممثل المصارف المصرية في الإتحاد) رئيساً للإتحاد، خلال إجتماع مجلس إدارته، على هامش إنعقاد المؤتمر المصرفي العربي لعام 2022 في العاصمة المصرية القاهرة، بعنوان: «تداعيات الأزمة الدولية وتأثيرها على الأوضاع الإقتصادية في المنطقة العربية»، على مدى يومين، برعاية وحضور محافظ البنك المركزي المصري طارق عامر، وبمشاركة نحو 500 شخصية قيادية ومصرفية ومالية عربية، ونظمه إتحاد المصارف العربية بالتعاون مع البنك المركزي المصري وإتحاد بنوك مصر.
وفي ختام إجتماع مجلس إدارة إتحاد المصارف العربية، توجه رئيس الإتحاد السابق الشيخ محمد الجراح الصباح بالشكر والإمتنان إلى كل من أعضاء مجلس الإدارة ممثلي بلادهم في الإتحاد، واللجنة التنفيذية للإتحاد وعلى رأسها الدكتور جوزف طربيه (رئيس الإتحاد الدولي للمصرفيين العرب)، والأمانة العامة للإتحاد وعلى رأسها الأمين العام وسام حسن فتوح، متمنياً التوفيق لخلفه محمد الإتربي «الذي يملك خبرات مصرفية رائدة تُمكنه من قيادة إتحاد المصارف العربية على أسس مهنية رفيعة المستوى».
علماً أن مجلس إدارة إتحاد المصارف العربية كان إنعقد برئاسة الشيخ محمد الجراح الصباح، رئيس مجلس الإدارة، وممثل المصارف الكويتية، وفي حضور محمد الإتربي – ممثل المصارف المصرية، والدكتور جوزف طربيه – ممثل المصارف اللبنانية، ووسام حسن فتوح – الأمين العام لإتحاد المصارف العربية، والدكتور عدنان أحمد يوسف، ممثل المصارف البحرينية، وعبد المحسن الفارس – ممثل المصارف السعودية، وعبدالله مبارك آل خليفة – ممثل المصارف القطرية، وعثمان بن جلون – ممثل المصارف المغربية، وعدنان أل إسماعيل – ممثل المصارف الإماراتية، ومحمود الشوا – ممثل المصارف الفلسطينية، والدكتور عدنان بن حيدر بن درويش – ممثل المصارف العُمانية، ومحمد العقربي – ممثل المصارف التونسية، والدكتور طه الطيب أحمد – ممثل المصارف السودانية، ولزهر لطرش – ممثل المصارف الجزائرية، وباسم السالم – ممثل المصارف الأردنية، وعبد الرزاق الترهوني – ممثل المصارف الليبية، والحنشي ولد محمد الصالح – ممثل المصارف الموريتانية، ورغد جرجي معصب – ممثلة المصارف السورية، وزياد خلف عبد – ممثل المصارف العراقية، وطارق فايد – ممثل المصارف المشتركة، والدكتور أحمد علي عمر بن سنكر – ممثل المصارف اليمنية.
يُذكر أن محمد الإتربي هو رئيس مجلس إدارة بنك مصر الحالي، وقبل إنضمامه إلى بنك مصر، كان العضو المنتدب والرئيس التنفيذي في البنك المصري الخليجي منذ يناير/ كانون الثاني 2013 حتى ديسمبر/ كانون الأول 2014.
بدأ محمد الإتربي عمله المصرفي في العام 1977 مع البنك العربى الأفريقي الدولي، وإنتقل إلى بنك الإئتمان الدولي، ثم إنضم في العام 1983 إلى بنك مصر الدولي «بنك قطر الوطني حالياً»، وقضى أكثر من 22 عاماً يشغل خلالها العديد من المناصب المصرفية العليا، وإكتسب العديد من الخبرات المتنوعة في مجالات رئيسية مختلفة للعمل المصرفي.
في سبتمبر/ أيلول 2005، إنضم الإتربي إلى البنك العقاري المصري العربي كعضو ونائب رئيس مجلس الإدارة، وفي العام 2009 شغل منصب العضو المنتدب لبنك الإستثمار العربي، وفي العام 2011 عاد الإتربي إلى البنك العقاري المصري العربي ليشغل منصب رئيس مجلس الإدارة.
تولى محمد الإتربي رئاسة مجلس إدارة بنك مصر في يناير/ كانون الثاني 2015، كما أصبح رئيس مجلس إدارة بنك مصر لبنان، وعضواً في مجلس إدارة بنك القاهرة عمان، ورئيس مجلس إدارة أمناء مؤسسة بنك مصر لتنمية المجتمع، ورئيس إتحاد بنوك مصر.
السالم عضواً في إتحاد المصارف العربية
والسقاف في الإتحاد الدولي للمصرفيين العرب
أعلن إتحاد المصارف العربية، إنتخاب المهندس باسم السالم عضواً في مجلس إدارة الإتحاد.
كما إنتخبت خلود السقاف عضواً في الإتحاد الدولي للمصرفيين العرب، وإنتخبت أيضاً نائباً لرئيس هيئة تمكين المرأة العربية / التابعة لإتحاد المصارف العربية والإتحاد الدولي للمصرفيين العرب.
والسالم هو إقتصادي أردني ووزير سابق، حيث تولّى مناصب حكومية عدة. ويشغل حالياً مناصب عدة، بينها منصب رئيس مجلس إدارة «مجموعة كابيتال بنك» التي تضم (كابيتال بنك، والمصرف الأهلي العراقي، وكابيتال للإستثمارات) ورئيساً لمجلس إدارة جمعية البنوك.
أما السقاف، فتحمل شهادة الماجستير في الإقتصاد، ولديها خبرة أكثرمن 25 عاماً في مجال الأعمال المصرفية والمالية والرقابة المالية. كما تشغل حالياً منصب رئيسة صندوق إستثمار أموال الضمان الإجتماعي – نائب رئيس مجلس الإستثمار.
على هامش المؤتمر المصرفي العربي لعام 2022 في القاهرة
الأمين العام لإتحاد المصارف العربية وسام حسن فتوح:
نهنىء مصر برئاسة الإتحاد ونتوقع المزيد من الإنجازات في المرحلة المقبلة
هنّأ الأمين العام لإتحاد المصارف العربية وسام حسن فتوح، الإتحاد عموماً على «نجاح المؤتمر المصرفي العربي الذي إنعقد في العاصمة المصرية القاهرة على مدار يومين، بعنوان «تداعيات الأزمة الدولية وتأثيرها على الأوضاع الإقتصادية في المنطقة العربية»، والذي نظَّمه الإتحاد بالتعاون مع البنك المركزي المصري وإتحاد بنوك مصر، والإتحاد الدولي للمصرفيين العرب، قائلاً: «ألف مبروك لإتحاد المصارف العربية على نجاح المؤتمر، والذي شكَّل قيمة نوعية حيال توضيح تداعيات الأزمة الدولية وتأثيرها على إقتصادات المنطقة العربية».
وعن الخطة المستقبلية لإتحاد المصارف العربية، في ظل قيادته الجديدة برئاسة محمد الإتربي، قال فتوح: «بداية، نُهنّىء الأستاذ محمد الإتربي برئاسة مجلس إدارة الإتحاد، وهو خير خلف للشيخ محمد الجراح الصباح الرئيس السابق، ونحن على ثقة حيال إستمرار الإنجازات، رغم التحديات التي كانت تفرض نفسها، ولا سيما في ظل جائحة كورونا، حيث حقق الإتحاد إنجازات عدة، منها الإنضمام إلى المجلس الإقتصادي والإجتماعي في الأمم المتحدة في نيويورك، كما أصبح معتمداً في الأمم المتحدة في جنيف، ووقَّع «إتفاقية مقرّ» مع المملكة العربية السعودية لفتح مكتب إقليمي، كذلك وقَّع إتفاقية مع حكومة السودان، بالإضافة إلى إنشاء المعهد العربي لإدارة المخاطر المالية والمصرفية في الأردن، ونبدأ ديبلومات مهنية حول المخاطر وغسل الأموال وغيره».
وأمل الأمين العام لإتحاد المصارف العربية خيراً في رئاسة مصر للإتحاد في الفترة المقبلة، أولاً لأن لمصر علاقات دبلوماسية جيدة مع جميع الدول العربية، وثانياً أن بنك مصر له توسع كبير في المنطقة العربية وخارجها، ولا سيما في المملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة، ولبنان، والعاصمة الفرنسية باريس، وفي دول أوروبية عدة».
وقال فتوح: «إن وجود محمد الإتربي رئيس بنك مصر في رئاسة إتحاد المصارف العربية، يُعطي دفعاً كبيراً للعلاقات المصرفية العربية – العربية، مما ينعكس إيجاباً على عمل الإتحاد ويُسهل مهمته، ويُيسّر علاقات الإتحاد مع المصارف الأوروبية. ونتطلع اليوم إلى إستمرارية هذه الإستراتيجية. علماً أن ما تم تحقيقه خلال السنوات الست الماضية في ظل جائحة كورونا، يُعدُّ إنجازاً كبيراً، حيث شارك فيه محمد الإتربي بإعتباره نائباً لرئيس الإتحاد في هذه الفترة»، مبدياً إعتقاده بـ «أن إستراتيجية الإتربي وخصوصاً بعد إنحسار الجائحة بشكل كبير، ستركِّز على إستمرار العلاقات القوية مع المجتمع الدولي والعالم العربي، وتكثيف نشاط الإتحاد من جديد، وأكبر دليل على ذلك هو ما شهدناه أخيراً حيال إفتتاح المؤتمر المصرفي العربي في حضور أكثر من 600 شخصية مصرفية من 20 دولة عربية، وربما يكون أكبر مؤتمر مصرفي لهذه السنة».
عن القمة المصرفية العربية الدولية لعام 2022 في فرنكفورت؟ يوضح فتوح: «يعقد إتحاد المصارف العربية سنوياً، مؤتمراً في دولة أوروبية. وقد نظمنا العام الماضي القمة المصرفية في العاصمة الإيطالية روما. أما مؤتمر هذا العام (2022) فسيكون مهماً للغاية، وعلى مدار يومين (بين 20 يونيو/ حزيران 2022 و21 منه)، وهو بعنوان: «الإستجابة للصدمات العالمية وإدارة حالة عدم اليقين».
ويضيف فتوح: «ثمة مشاركة من وزير المالية الفيدرالي الألماني، إضافة إلى مشاركة رئيس الوزراء البلجيكي الأسبق. علماً أن القمة المصرفية العربية الدولية ستناقش موضوعات مهمة، منها التحالفات الجيوسياسية، والتحالفات بين الصين والهند وروسيا مقابل القوة الإقتصادية لأوروبا، وأسواق رأس المال التي تغيّرت، والعقوبات الإقتصادية الدولية التي تؤثر على التجارة العالمية».
ويتابع فتوح قائلاً: «ستشرح القمة، أنه عندما توضع قيود على دولة ما، ليس معناه تضرّر هذه الدولة وحسب، لكن الضرر سيلحق بدول العالم التي تتعامل معها، لأنها ستخسر التبادل التجاري والتصدير والإستيراد. وقد نشأ تضخم جديد في أوروبا لم تشهده منذ عقود، وربما الآتي أعظم، لأن موضوع واردات البترول، يأتي في وقت، أن القارة العجوز ليست مستعدة لإستخدام الطاقة البديلة، إضافة إلى مشاكل تغيّر المناخ».
وشدَّد فتوح على «أن العالم العربي عليه أن يستفيد من هذه الدروس، ويُحصّن نفسه بنفسه، إذ لدينا دول عربية نفطية، لكن في المقابل نعول على موضوع الأمن الغذائي نظراً إلى أهميته، كما أن إنشاء منصة للتحويلات المصرفية العربية مهم أيضاً، وهناك منصة عربية موجودة بالفعل أنشأها صندوق النقد العربي تُدعى «بُنى».
وهل الحرب الأوكرانية – الروسية ستُسفر عن وجود نظامين إقتصاديين في العالم، بمعنى هل سيولد «سويفت» آخر، وعملة أخرى غير الدولار؟ وما هو إستعداد المصارف العربية حيال ذلك؟ يقول فتوح: «نعم، ثمة منصة للتحويلات موجودة في الشرق، ويستخدمها الصينيون، وقد إنضمت روسيا إليها، وهي في مقابل الـ «سويفت» الذي يُعدُّ منصة دولية معترف بها عالمياً».
ويخلص فتوح إلى القول: «أما بالنسبة إلى الدولار، فسيظل عملة التجارة الدولية بنسبة الـ 60 %، حتى ولو كانت في الشرق. وقد ناقشنا هذا الأمر في مجلس إدارة إتحاد المصارف العربية أخيراً، وقد خرجت توصيات بأن تتولى الأمانة العامة للإتحاد دراسة هذا الموضوع، وأن تطرح البدائل في شأن التحويلات. وسنتواصل مع صندوق النقد العربي، لأنه أسس منصة رائعة، إلاّ أن عدداً قليلاً من المصارف إشترك فيها، وسنبحث كيف نُفعّل هذهالمنصة مستقبلاً».
رئيس إتحاد المصارف العربية الشيخ محمد الجراح الصباح
إثر لقائه رئيس الوزراء المصري: مصر إستطاعت التعامل
مع الأزمات العالمية بنجاح.. ووفَّرت السلع الأساسية لمواطنيها في أصعب الأوقات
أكد رئيس مجلس إدارة إتحاد المصارف العربية الشيخ محمد الجراح الصباح، أنه «رغم الأزمات العالمية المتعاقبة، إستطاعت الدولة المصرية التعامل مع هذه الأزمات بنجاح، وإستطاعت توفير السلع الأساسية لمواطنيها في ظل أصعب الأوقات»، مشيراً إلى متابعته الوضع في مصر ودعمه المتواصل لجهود الحكومة.
جاء كلام الصباح خلال إستقبال رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي في مقر مجلس الوزراء في القاهرة، الشيخ محمد الجراح الصباح، ومحمد الإتربي نائب رئيس إتحاد المصارف العربية، ووسام حسن فتوح الأمين العام للإتحاد، وهاني علي عبدالله، المدير الإقليمي للإتحاد، وذلك عشية إفتتاح المؤتمر المصرفي العربي لعام 2022 في العاصمة المصرية القاهرة بعنوان: «تداعيات الأزمة الدولية وتأثيرها على الأوضاع الإقتصادية في المنطقة العربية».
وثمّن الصباح خلال اللقاء، حركة التنمية الكبيرة التي تشهدها مصر حالياً، مشيداً بالمؤتمر الصحفي العالمي المهم الذي عقدته الحكومة المصرية أخيراً، «لإطلاع الشعب المصري والعالم على خطة الدولة المصرية للتعامل مع الأزمة الإقتصادية العالمية، بما يُعدّ خير شاهد على تطبيق معايير الشفافية، ويقدم صورة واضحة لجهود الحكومة المبذولة في هذا الشأن».
بدوره، أكد رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفي مدبولي «أن الدولة دوماً حريصة على إطلاع المواطن المصري والعالم على حقائق الصورة، وخطط العمل الحالية والمستقبلية، وأن الدولة تعمل على قدم وساق للتخفيف قدر الإمكان من تداعيات الأزمات العالمية على المواطنين، رغم ضخامة التحديات وتسارع حدوثها»، لافتاً إلى «توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي، بإستمرار بذل مزيد من الجهود لدعم المواطنين في ظل الظروف الإستثنائية الحالية، بما في ذلك إستمرارية إقامة منافذ بيع السلع لتوفيرها للمواطنين بأسعار أرخص من سعر السوق، للتخفيف من حدة غلاء الأسعار»، مرحباً بقيادة إتحاد المصارف العربية وتنظيمها فعاليات المؤتمر المصرفي العربي السنوي لعام 2022، على مدار يومين في القاهرة.
وشكر مدبولي إتحاد المصارف العربية «لإختيار مصر لعقد المؤتمر، فضلاً عمّا سيتطرق إليه المؤتمر من التعريف بواقع الإقتصاد المصري، وفرص الإستثمار، والإمكانات الإقتصادية التي تمتلكها مصر، بما يدعم جذب المزيد من الإستثمارات العربية والأجنبية»، مشيراً إلى «ما نتج عن الأزمة الروسية – الأوكرانية من ضغوط وتحديات كبيرة على دول العالم أجمع بما فيها المتقدمة، كما ضاعفت من الضغوط على موازنة الدولة المصرية».
وأعرب رئيس الوزراء عن تطلعه «لمزيد من التعاون والتنسيق مع إتحاد المصارف العربية»، متمنياً لإجتماعاته المرتقبة النجاح والتوفيق، مشيراً إلى «تطلُّعه لأن تمثِّل زيارة وفد الإتحاد الحالية فرصة للإطّلاع من أرض الواقع على حجم التنمية التي تشهدها مصر في مختلف المجالات».
محافظ البنك المركزي المصري يترأس الإجتماعات السنوية
لمجموعة البنك وصندوق النقد الدوليين في أكتوبر 2022
إختارت مجموعة البنك الدولي طارق عامر، محافظ البنك المركزي المصري، ليترأس الإجتماعات السنوية المقبلة لمجموعة البنك وصندوق النقد الدوليين، المقرر عقدها في أكتوبر/ تشرين الأول 2022، وذلك في حضور محافظي البنوك المركزية، ووزراء المالية للدول المشاركة.
وسيُلقي المحافظ عامر كلمة الإفتتاح للإجتماعات، ومعه رئيس البنك الدولي، ومديرة صندوق النقد الدولي، كما سيترأس مجلس محافظي البنك الدولي، وصندوق النقد الدولي، والبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية.
تجديد الثقة بالدكتور سنكر عضواً في مجلس
إدارة إتحاد المصارف العربية وممثلاً للبنوك والقطاع المصرفي اليمني
إختير الدكتور أحمد علي عمر بن سنكر، مدير عام البنك الأهلي اليمني عضواً في مجلس إدارة إتحاد المصارف العربية، ممثلاً للبنوك والقطاع المصرفي اليمني للمرة الثانية توالياً، بعد تجديد الثقة به في مجلس الإدارة في العام 2022. علماً أن الدكتور بن سنكر كان قد شارك في أعمال المؤتمر المصرفي العربي لعام 2022 بعــنوان: «تداعيات الأزمة الدولية وتأثيرها على الأوضاع الإقتصادية في المنطقة العربية»، والذي إستمر على مدار يومين في القاهرة.
كذلك كان بن سنكر قد شارك في إجتماعات مجلس إدارة إتحاد المصارف العربية المنتهي ولايته في مايو/ أيار 2022، حيث ترشح ممثلون للبنوك والمصارف العربية لتمثيل بلدانهم في مجلس إدارة الإتحاد للفترة المقبلة.